الدروس المستفاده من سنوية المرحوم والد حسين بوعباس

كثيرا ماتمر علينا ظروف وامور نكون فيها بحاجه الى شخص يقف معنا ويساندنا فيكون لنا خير معين وقد تمر اوقات نرى اصدقاءنا المقربون يمرون بهذه الظروف فهل وضعنا نفسنا في موقفهم بمعنى اخر هل نستشعر ما هم بحاجه اليه
ومثال ذلك سنوية المرحوم ابراهيم بوعباس حيث احتاج حسين ان ينضم العزاء ولربما احتاج الى الكثير من العمل والترتيبات فها فكرنا في ذلك وهل استشعرنا احتياجاته ؟
هناك خمسة مواقف ممكن اتخاذها
1- نقدم المساعده من الترتيبات والتجهيزات
2- يكون لدينا عذر مقبول فنقدم الاعنذار والمسانده المعنويه من خلال الاتصال وغيره
3- يكون لدينا عذر مقبول لكن لانقدم اي مسانده معنويه
4- ان لايكون لدينا عذر ولانقدم شي
5- ان لايكون لدينا عذر ونقدم المسانده المعنويه فقط
اعتقد ان التصرف الصحيح يكون في 1و2 فقط وهذا الموضوع غير مقصور على هذه الحاله فقط بل الموضوع اشمل من ذلك فهناك حالات كثيره تستدعي منا الوقوف مع بعضناا البعض بحيث الكل بستشعر الاخر فالمؤمنون اولياء بعض وكل فرد منا يجب ان يكون عين الاخر ومعينه وهذا هو المطلوب من شباب دورة الولايه ومتى ماتحق ذلك يصبح الشباب قوه ملؤها الايمان والمحبه

حسين بو عباس أخ عزيز علينا

صحيح صار عندي ظرف وما قدرت أيي بس هم له حق عندي

ومشكور بو علي على التذكير بمثل هذي الأمور ومو بس واجبة علينا

أكثر من واجبة.

الفاتحة على روح أبو حسين .

نسألكم الدعاء

مشكورين على طرحكم هذا الموضوع ونسأل من الله التوفيق لكم والله يحفظكم وكل واحد ماحضر معذور وإنشاء الله المره القادمه نشوفكم معانه ومو بس بسنويت أبوي أتمنى يصير حتى بالبرامج بالدورة نكون متحدين وعلى قلب من أجل الدين والنهوض بالدورة الحبيبه

حبيت أعلق على كلام بوعلي تره الشباب ساعدوني وايد ومنهم من اعتذر وماقصر وعمل بالواجب وانا عاذرهم لانهم اخواني وحبايبي بس الشباب الي وقفوا معاي هم وايد واذكر منهم جعفر شهاب وعلي كاظمي وعقيل مراد وحسن وعلي الحداد وحسين الحداد ومرتضى الحداد وجميع الشباب الحاضرين ومنهم من تعنه اخونه بوباقر وعبدالله دشتي عشان بس يقومون بالواجب وأيضا ساعدني حسين تقي وأحمد كاظمي وجميع الشباب الحاضرين ونعتذر لعدم ذكرتا أحد موفقين أعزائي

أنا ماقلت انا الشباب ما ساعدوا بالعكس يمكن ساعدوا بس قصدي خله الشباب يلتفتون حق مثل هالقضايا ويعتبرون احتياجات اخوانا مثل احتياجاتهم

صح كلامك يابوعلي ونتمنى الواحد يحس الاحساس الي انا حسيته ونوقف مع الكل انا حسيت انه الله أخذ أبوي بس عطاني محبت الشباب وهالشباب المحترمين الطيبين الحبوبين بس صراحتا ماعوظني فيهم بس كانو أهم يسلوني وينسوني همومي وأحس وقفتهم معاي كأنهم أبوي لمن يودوني مكان أو يساعدوني أحس إن في أحد يمي مو بروحي وأتمنى أحس هالإحساس أكثر لأن المصالح دشت كل مكان والحين ماشوف أحد يمي ومحد يسأل ولا أحد يدق عالثاني إلا لمصلحه وهذا الواقع والمصلحه لكن فقط بالمجلس شفت الشباب يمي والله يحفظهم ويحببهم في بعض انشاء الله.